نكت مغربية جديدة

نكت مغربية جديدة


قال لك هذه امرأة ميريكانية..و فرنسية و مغربية..
سولوهم على الحاجة اللي شرطوا على الراجل و حققها .الميريكانية قالت: أنا النهار الأول قلت له ماكنعرف نطيب ..النهار الثاني ماشفت والو..النهار الثالث جاب طباخة.. الفرنسية قالت: أنا النهار الأوول قلت له ما كنعرف نصبن..النهار الثاني ماشفت والو..النهار الثالث جاب مكينة د الصابون..المغربيةقالت : أنا النهار الأول قلت ما كتعرف نطيب و لا نصبن..النهار الثاني ماشفت والو..النهار
الثالث..وليت كنشوف شويا بالعين اليمنية

هادو 2 دراري تعطلو على المدرسة ,و قال ليهم المعلم : علاش تعطلتو ؟ 
قال ليه واحد راه طاحت ليا 10 دراهم , و هو يقول ل تاني: و نتا مالك 
قال ليه: راه كنت داير رجلي عليها .

ناري أختي هاد جارنا أش تايدير للڭ‍ارو
ڭ‍الو لي حتى ولدك كايكمي
هي ترد عليها: ولدي أنا ماشي هبيل
ماتايكمي الڭ‍ارو حتى كايحلو و ينقيه عاد يجمعو و يكمي

جوج بنات دافعين كبير شافو حادث سيارة
وحدة كالت للثانية 
ho le pauvre est reste dans moi مسكين بقا في
ردت الاخرى
 LE PAUVRE LA BEBLIOTHEQUE SUR LUI
مسكين مكتابة عليه
+ هدا واحد سول وحدة : أشنو سميتك
قالت ليه
 fatim fleur (فاطمة الزهراء) 
قالت ليه أ انت 
قال ليها
pere vendredi (بوجمعة )  


أستاذ  الفرنسية سأل احد التلاميذ : كيف نقول "الصراحة راحة" بالفرنسية؟
رد عليه التلميذ
 La vérité rité
إحدى العوانس وجدت احد المسنين نائما في  المزبلة
:فاوقفته و نفضت ثيابه من الغبار وقالت.
حراااااام عليكم واش هدا يتلاح

• واحد المعلم ديال الابتدائي قال للتلاميد دياولو: أنتم رجال المستقبل، أنتم مصابيح الغد وهو يوقف واحد التلميد وشير لصاحبو اللي ناعس على الطاولة حداه: أستاد أستاد، ها واحد البولة تسوطات
واحد المرا كاعية مع راجلها وهي تقول ليه: كون غير خديت إبليس ولا خديتك
 قال ليها راجلها: شرعا، لا يجوز المرا تجوج بخوها 

واحد معلم فواحد القسم ديال الكسالى رسم لهم ضفدعة حداها رقم 1 ..كل واحد كيف تكون اجابتو"ظفدعة و1ٍٍ" ."1+ضفدعة"...في ألأخير ناض واحد الكسول اجاوب و قال :ضفدعتعشر

قاليك هذا واحد راجل ماتت ليه مراتو أو ملي مشاو إدفنوها كلش تعجب هوما غادين أهوا ميت بضحك سولوه صحابو علاش كيضحك .أوقاليهم تخيلو معايا لأول مرة كنعرف  مراتي فين غديا 
قالك بخيل نجح ولدوا شرا ليه بالون قال ليه الا نجحتي لعام جاي نفخها ليك

Commentaires

Enregistrer un commentaire

Les plus consultes

I. EL PAR DE GUANTES : Charles Dickens

Image
I. EL PAR DE GUANTES —Es una historia muy singular, señor —dijo el inspector Wield, de la brigada de detectives de la  policía, quien, en compañía de los sargentos Dornton y Mith,noshizo otra visita al atardecer, un día de julio—, y he pensado que le gustaría conocerla. »Se refiere al asesinato de la joven Eliza Grimwood, hace unos años, en Waterloo Road. La  llamaban coloquialmente «la Condesa», por su belleza y su porte arrogante, y cuando vi a la pobre  Condesa (llegué a conocerla bien, por así decir), muerta, degollada, en el suelo de su dormitorio,  créame si le digo que me vinieron a la cabeza pensamientos muy lúgubres. »Pero eso no viene al caso. Me presenté en su residencia la mañana siguiente al asesinato,  examiné el cadáver y procedí a hacer un registro general del dormitorio. Al levantar la almohada de la cama encontré un par de guantes. Un par de guantes de caballero, muy sucios, con las iniciales Tr.  bordadas en el forro, y al lado una cruz. »Me llevé
Lire la suite

Cuento arabe : El humo del guiso

Image
El humo del guiso En las ciudades orientales hay calles en las cuales los cocineros  preparan los platos más exquisitos en la calle, y la gente se agolpa alrededor de sus puestos para comer y comprar. A uno de estos puestos  ambulantes, se acercó un día un pobre. No teniendo dinero para comprar alguna cosa, puso su pan sobre una olla de guisado, lo impregnó del humo apetitoso que salía y se lo comió ávidamente. Pero precisamente aquella mañana el cocinero no había hecho buenos negocios y estaba de mal humor. Por eso se volvió con ira al pobre y le dijo: Págame lo que has tomado. Pero yo no he tomado de tu cocina más que humo, repuso el pobre. ¡Págame el humo!, tronó el cocinero enfurecido. La cosa terminó en el tribunal. El Sultán llamó a asamblea a todos los sabios del reino y les propuso resolver la cuestión. Comenzaron a discutir y a matizar la cuestión: Algunos daban la razón al uno, con el pretexto de que el humo pertenece al dueño del guisado, y otros al otro, sosteni
Lire la suite

هذه يدي ممدودة

Image
هذه يدي ممدودة نتساءل في هذه العجالة عن سر انسحاب العديد من  الأسماء التي كانت تؤثث المشهد الفني المغربي في مجال الاغنية  و سنترك السؤال مفتوحا لأن هدفنا من هذه المداخلة ليس   إعطاء جواب و انما الدعوة الىالتفكير الهادئ في موضوع  يمس الذوق الجماعي الملحن و المطرب عبدالوهاب الدكالي و ندعو الجميع هاهنا الى البحث عن القصيدة في خضم الكلام المباح الذي ينسل إلى اسماعنا . ندعو إلى تذكر بعض الأعمال التي كانت تجمع بين الكلام الفصيح و اللحن البديع والأداء الرائ الشاعر و الصحفي احمد الطنجاوي كلمات : أحمد الطنجاوي ألحان : عبد الوهاب الدكالي هذه يدي ممدوة مدي يدك وتعالي نبحث عن ربي لم تطرق نبني بها عش الهوي بالحب بالاهات بخيوط شمس المشرق اني فرشت لك الورود الي الغدير الحالم وقطفت من حمر الخدود شذي غرام الهائم باخيالي فتعالي هذه يدي ممدوة مدي يدك واخاف من عينيك يهرب منهما حبي واخاف من كفيك يسقط منهما قلبي وانا احب لكني غيور من همس اشواقي اثور فتعالي نبحث عن مكان انا وانتي والحنان لوحدنا نمضي ونزرع خلفنا وامامنا دنيا من الاشواق والالحانا حبيبتي
Lire la suite